كلمة المدير العام
بندر ضيف الله الريس
امتداداً لمسيرة النمو والازدهار، وفي ظل الطفرة الاقتصادية الكبيرة التي تشهدها المملكة، أطلت مجموعة “أفلاء الريس” في العام 2011 لتُشكِّل إضافةً حقيقيّةً للمنشآت العاملة في السوق السعودي، وبفضل الله وجهد المُخلصين، تجاوزنا صُعوبة البدايات وتحدياتها، وحقّقنا النجاحات نجاحاً تلو الآخر، حتى وصلنا إلى هذه المرتبة المُتقدِّمة في طليعة الشركات الرائدة على مستوى وطننا الغالي، ولن نألو جهداً في التطوير وبلوغ مستويات أفضل في مجالنا، من خلال التطوير المُستمر ورفع كفاءة الشركة بسياسات وخُطط استراتيجية نطمح عبرها في المُساهمة الفعّالة في إثراء مُجتمعنا وكسب ثقة عملائنا بترسيخ مبادئ المصداقية والمهنية والالتزام، ولقد وضعنا معيار الجودة خياراً وحيداً لا بديل عنه، لنُقدِّم أفضل الخدمات لعملائنا الذين يؤمنون بطاقاتنا وإمكانياتنا في الوفاء بالتزاماتنا تحت جميع الظروف، ويثقون في أنّ النتيجة التي يحصلون عليها ستكون فوق مُستوى تطلعاتهم. ولعل الرضى الذي نلمسه من حينٍ لآخر من عملائنا مُؤشِّرٌ بارزٌ لنجاحنا، ومبعث فخر دائم لنا، ويقف خلف هذا العمل الكبير فريقٌ مُتجانسٌ يضم نخبة من الكفاءات الوطنية والأجنبية المُشبّعة بروح المسؤولية، الذين يبذلون كل ما بوسعهم، ويُقدِّمون ثمرة جهدهم وأفكارهم حتى تكون (أفلاء الريس) في الطليعة دائماً، ولتحقيق الريادة الشاملة في قطاع المقاولات والتجارة. وما وجدناه من دعم وتشجيع في قطاع الأعمال بفضل توجيهات ولاة الأمر سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان – يحفظهما الله – وحرصهم المُستمر على تطوير هذا القطاع، دفعنا للمُضي قُدُماً في هذا المجال.
نجاحات بنيت
على نهج ورؤية
مستقبلية
نجاحات بنيت
على نهج ورؤية
مستقبلية
من نحن
من نحن
بدأت قصة نجاحنا في شركة أفلاء الريس بالعمل في مجال المقاولات والبنى التحتية بمكانة وفكر ريادي مرتكزين منذ تأسيسها في العام ٢٠١١م في القصيم على نهج متميز ورؤية مستقبلية من خلال تطوير مجال أعمالها لتمتد نحو قطاعات أوسع. وفي العام ٢٠١٢م تسارعت خطاها لتنشئ شركة أفلاء الريس للنقل المدرسي لتقوم بتوفير خدماتها المميزة لكبرى الشركات والمؤسسات الحكومية، فتتوسع تغطيتها الجغرافية في أنحاء المملكة بدءا من القصيم لتصل العاصمة الرياض ثم الرس وتبوك.
اكتسبت مجموعة “أفلاء الريس” مكانتها في السوق السعودي خلال الخمس سنوات الأولى لتصبح شريكاً موثوقاً في مجال النقل مع أهم القطاعات العامة والخاصة وخلال الخمس سنوات الأخيرة وحتى عام ٢٠٢٠م استثمرت المجموعة في رفع الكفاءات من الخبراء والمستشارين والكوادر الإدارية والفنية المتميزة. لتصبح أحد أبرز مزودي خدمات النقل. ولم تتوقف خطتها الاستراتيجية عند هذه القطاعات، ففي العام ٢٠١٦م تم إطلاق شركة أفلاء الريس لتأجير السيارات لتواكب احتياجات ومتطلبات كل عميل بحسب نشاطه وأعماله وبأعلى درجات الجودة والتميز.
تسعى المجموعة قدماً في ابتكار وتوفير حلول مختارة ومدروسة بدقة وعناية فائقة في خدماتها، ومراقبة تطبيقها ومتابعتها عبر فريق إداري وفني خبير احترافي متمرس.
يسهم سجلنا الحافل بالنجاحات مدعوما باستراتيجيتنا الشاملة نحو دفع عجلة النمو، في تعزيز مكانتنا المتميزة في السوق كأحد أفضل الشركات في المملكة العربية السعودية، ولن يتوقف طموحنا عند هذا الحد في انتهاز الفرص، فقد قمنا بتدشين شركة أفلاء الريس للخرسانة الجاهزة في بداية العام ٢٠٢١م ونسعى قدما للتميز في هذا المجال.
استراتيجيتنا
تعتمد استراتيجيتنا على الركائز الهامة التالية:
•رفع جودة الخدمات المقدمة
•زيادة توقعات العميل من رفع مستوى الحلول المقدمة.
•دعم وزيادة الإنتاجية التشغيلية.
رؤيتنا
نسعى أن نكون جزءاً ريادياً مواكباُ لرؤية المملكة ٢٠٣٠ في تطوير منظومة النقل العام والخدمات اللوجستية وخدمات تأجير السيارات وتلبية احتياج السوق السعودي، من خلال تطبيق أعلى درجات الجودة والأمانة والنظم المبتكرة.
مهمتنا
أن نكرس كافة طاقاتنا لتطوير أفضل الممارسات المستدامة من خلال بناء أفضل الشراكات الاستراتيجية، عبر استثمارنا في استقطاب أفضل الخبرات وتطوير الإجراءات والبرامج والمعدات في هذا المجال، لتقديم الخدمات بأعلى جودة وتأسيس أفضل العلاقات المستقبلية مع العملاء.
قطاعاتنا
تعتمد مجموعة أفلاء الريس إدارة منهجية متطورة للإشراف على شركاتها بمختلف قطاعاتها، لتمنحها الجاهزية التامة والدائمة لتفعيل قنواتها التشغيلية والإدارية، من خلال تقديم حلول احترافية متكاملة باعتماد استراتيجية ورؤية محكمة، وتطبيقها عبر مجموعة من الخبراء الاحترافيين.
أرقام وحقائق
3580
عدد المركبات (والشاحنات والحافلات )
2200
عدد العاملين (أساسي وموسمي )
400
عدد المشاريع ( المنجزة )